ذكريات على مقاعد الدراسة
لِكلٍ مِنّا ذِكْرياتْ جَمِيله عَلى مَقَاعِد الدّراسه بِمُخْتَلفِ مَراحِلِهَا خاصّةً عِنْدَمَا نَكُونْ مُسْتجدّين عَلى الْمَرْحله
يَعْنِي "هُنَاك الْمُخَضْرَمْ ..الّلي عَارْفَا كُل شِبِرْ فِي الْمدرسَه أَوْ الْجَامْعَه "
كَيْفَ يَكُونُ شُعُوركَ عِنْدَهَا ؟
,,,
لَحَظَاتْ انْفِصَالْ اجْبَاريّه عَنِ الْوالدَيْن فِي أوّل يَوْم دِرَاسِي .. حَقَائِبُنَا الْجَمِيْلة
التّى رُبّما كَانَتْ أثقَلَ مِنّا .. أَقْلامُنَا التّي اعْتّاد عَلَى خَربَشَاتنَا عَلَى أَيّ وَرَقَة ذكريات على مقاعد الدراسة
,,,
كبرْنَا .. تَخَطّيْنا أَعْتَاب الطّفولَه إلَى مَرْحَلَة أَعْلَى ..وَأعْلَى ..وَأعْلَى
مَنَاظِرُ يَوْمِيّة اعْتَدْنَا عَليْهَا ,,,
مَبَانِي كَبِيره احْتَوَتْ أَحْلامَنَا وَطُمُوحَاتنَا ..أَفْراحنا وَأْحْزَاننا ..
لقَائنَا وَفِراقُنَا بِمَنْ اعْتَدْنَا عَليْهمْ وَاعْتَادُوا عَليْنَا ..
,,,
ثَمّة شَئ يَشدُّنِّي الَى تِلْكَ الْأيّام وَذلِكَ الْمَقْعد وَتِلْكَ السّبوره التّي لا تَزَالُ أَحْرفُهَا تَخْتَبِئ فِي عَيْنِي ...
ابْتِسَامةُ الصّبَاحْ التِّي كُنْتُ أتَلقّاها مِنْ مُعَلِّمي عِنْدَمَا أَقِفُ فِي الصّفِ الْأوّلِ مِنْ طَابُورِ الصّبَاحْ ...
.. .النّشَاطاتْ الثّقافيّة ....الْمُحَاضَراتْ .. ... الاجْتِمًاعْ مَعَ الرِّفقة الصّالِحَة ...
ضَجِيْجْ ..عَالَمْ مُبْهِرْ .. وَعَالَمْ أَوْسَعْ بِمَرْحَلَة أَعْلَى وَأَعْلَى.....
هَكَذَا يَومنَا يَبْدَاُ وَيَنْتَهِي ..
وَحَتْمَاً هِيَ أَيّامكمْ بّذلِكَ الْجَمَالْ ...
,,,
,,,
تَخيّل نَفْسَكَ فِي ذَلِكَ الْيَوْم مِنْ مَرَاحِلِكَ الدِّراسيّة ....
كَيْف كُنْتَ \ ي وانْثر \ يْهَا هُنَا ..