مهما عنك أغيب سأشتاق إليك ي منتدانا الحبيب
سأعود إليك من جديد
فلا خمول ولا ركود فإنه بيتي ناعم العود
هيا بنا ي الأوفياء
نشبك اليد باليد وننفض عن بيتنا الغبار
ونوعد بعضنا أن نكون هناً بأستمرار
أتمني من كل غائب عن بيتناً أن يعود
فكيف يسقط منتدانا لطالما أن هناك جهود
فهنا تعودناً ليس للأبداع حدود
كيف ونحن لدينا أقلام تتميز بالعطاء وقلوب تتميز بالوفاء
ونجوم سطعت ولمعت فوق السماء
دقت الساعات
وحان وقت اللقاء
لأنني أحبك ي منتداناً الحبيب
أغار عليك من نسمات الهواء ومن قطرات النداء
ف أنت من تعلمت منه الوفاء
وأنت من علمني إلية كيف أشتاق
لذلك
سأشعر في غيابي عنك بالعناء