من الضائع

زائر

ما أصعب أن يدرك المرء أن الصبية التي أحبها بكل وفاء وإخلاص
الفتاة التي حرق كل عروقه ليجعلها عطرا تنسفه تحت قدميها
تلك الطفلة البريئة التي كان يتخذها ربة أحلامه وأمانيه
تلك القصيدة التي كان يتغنى بها لحظة الألم
تلك السمفونية التي يعزفها في زمن الوحدة والبعاد
أضحت اليوم سليلة رجل أخر
تضمه إلى صدرها كما كانت تضمه
وتقبله كما كانت تفعل معه
لأن الحياة كما قالت له أخر مرة
أصبحت ضربا من المادة الجوفاء
ومن لا يملك هذه المادة
لا يملك شيئا إسمه السعادة …
… لقد أحب منها تلك الصراحة وغادرها إلى غير رجعة
ضاربا وعدا على نفسه أن يقتل كل ذكرى تصله بها
وأنشا له فلسفة في الحياة
أن حب النساء سيبقى مجرد ضل أو وهم للحب
فالحب في نضره شيء يولد
بعد شيء إسمه
الزواج

_________________

خاطرة في قمة الروعة

ننتظر جديدكي

اهلا بعودتكي من جديد

زائر

شكرا محبوبتي
جزاك الله خيرا

لاشكر على واجب حبيبتي

ابدعت في كلامك اختي

شكرا لك

لا تحرمينا من جديدك

روعه الكلام ممزوج بصدق و حلاوه الاسلوب
اهنئك لأنك جعلتي القارئ يصدق كل الذي مكتوب
فعلا فكل شئ حقيقي فعلا فهناك مشاعر نابعة من قلوب
..هذا الرد المتواضع ما هو الا محاولة مني لأعبر لكي عن مدى اعجابي بقلمك
و مني لك احلى تقييم
.

بانتظار جديدكِ لك تحياتى

زائر

شكرا لك اخت فدوى الصفحة انارت بمرورك المعطر المنير وردك المشجع لي والمشرف لقلمي

تقبلي تحياتي وتقديري لك

دمتي في رعاية الله
بوركت

أشكرك على الطرح المميز

لكي مني هذه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[center]جزيل الشكر لك على الموضوع

في انتظار جديدك[/b][/center]

زائر

الله عليك يا سوس بارك الهل فيك وشكرا على الوردة انتي اروع منها حبيبتي

وشكرا للمدير على المرور المكرم لي والمشرف

بوركتم جميعا

اثابكم الله الجنة