اللهم صلي و سلم و بارك على سيدنا و شفيعنا محمد و على آله و صحبه أجمعين.
علي الاعتراف أن كثير من هذه الأمور مرت بي أو حتى من حولي , لكن أكثرها ايلاما :
"سؤال طفل صغير
عن والدته المتوفاة بأول أيام رحيلها" ,فعندما شيعنا جثمان زوج شقيقتي الى مثواه الأخير, سألتني ابنته عندما خيم الظلام" لماذا تأخرأبي, لقد حان وقت وصوله ",و قد كان عمرها آنذاك عامين و نصف العام. الهي كان و مازال أقسى موقف واجهني, ضممتها لصدري و بكيت و لازلت أبكي كلما نظرت لوجهها الحزين .
ان شا الله ربي يحفظ لولادنا والديهم يفرحوا بيهم . و الله لا يحضر مومن لمواقف كي هذي يارب .
و الله يا خويا غير راك بكيتني , بصح معليش ربي يحفظك.