[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

هي كلمات نابعة من قلوب صادقة سطرتها أنامل لعشاق الجمال والحرية ; تروي قصة زيارتها للجزائر ...




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فماذا قالوا عن الجزائر:


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


الداعية الاسلامي الدكتور : عمـــرو خــــالد


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

قال د. عمرو خالد عن الجزائر:

- أود النزول للشارع الجزائري لأعانق الشباب وأصافح الرجال وأقبّل الأطفال.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

- لا أعرف شعبين جسدا معاني التضحية والصمود مثل الشعب الجزائري والشعب الفلسطيني.

- لا يمر بي يوم إلا ويتصل بي شبان جزائريون يحدثونني عن مشاكلهم وانشغالاتهم.

- تأخرت عن الجزائر لأني أردت أن أدخلها من أبوابها احتراما لشعبها ونظامها.

- لم أتصور يوما أن الجزائر جميلة بهذا الشكل الذي أذهلني وزاد من عشقي لها ولشعبها.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

- ما قدمته الجزائر من تضحية نادر في تاريخ البشرية ويستحق التمجيد والاحترام.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

- عظماء الجزائر لم ينالوا حقهم في التاريخ العربي والإسلامي وسأحمل صوت الجزائر للوطن العربي بعد انتهاء زيارتي.

- الهدف من زيارتي للجزائر هو خلق علاقات وصداقات دائمة مع شعبها

- الجزائر والمغرب العربي بحاجة إلى الارتماء في حضن العالم الإسلامي.

أضحك د. عمرو خالد الجميع حين تكلم ببعض الألفاظ

الجزائرية، مؤكدا أنه يحبها كثيرا لأنها لهجه بلد المليون

ونصف مليون شهيد
.

- منظر العاصمة من فندق الأوراسي أعجب د.عمرو خالد لدرجة أنه شبهها بالإسكندرية

التي ولد فيها، مؤكدا أن المنظر جعله لا يحس بالغربة في الجزائر.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

- تغنى ضيف الجزائر كثيرا بالتمر الجزائري قبل انطلاق المنتدى لدرجة أنه أكد على

الصحفيين من أجل تذوقه حتى يحلو لهم اللقاء.

- حلاوة اللقاء الذي جمع د.عمرو خالد بالجزائريين جعلته ينتقد بابتسامة خفيفة

أعضاءالبروتوكول الذين كانوايطالبون باختتام اللقاء حرصاعلى راحة ضيف الجزائر.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 600x30 .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الشيخ والداعية الاسلامي : عائض القرني

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


خلال زيارته الشهيرة للجزائر مؤخرا يقول ...

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الجزائر أجمل ما شافت عيناي على الاطلاق و شعب الجزائر أكرم الشعوب و أخلصها ..."

و قد لقيت استقبالا أسطوريا ... وهذا دليل التقدير الكبير الذي يكنه هذا
الشعب البطل للعلم والعلماء وتمسكه بدينه واواصر عقيدته... انا على يقين أن
الجزائريين هم من أولى شعوب الأرض التي فهمت
الدين وحافظت عليه وقاومت الاستعمار من أجل أن تكون كلمة الله هي العليا
وكلمة الذين كفروا هي السفلى، وما احتضان الدعاة في الجزائر
وإنزالهم منزلة طيبة ومشرفة والتسابق للسلام عليهم وتبجيلهم وإكرامهم من
الرجال والنساء، الا الدليل الواضح على أن مستقبل الاسلام في هذا البلد
الجميل سيكون كما كان في الماضي واعدا ومبشرا ومثاليا أيضا.


ويقول : "تعجبني جدا طبيعة الانسان الجزائري
ونفسيته ـ إنه شجاع وأبي وواضح وخال من العقد، وغيور على دينه ولغته ووطنه،
لايمزح الا جادا ولا يقول الا صدقا."



ويواصل :"...قد دمعت عيناي 3 مرات في الجزائر"


يوم سمعت النشيد الوطني الجزائري وتأثرت بكلماته الراقية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

و يوم رأيت عجوزا في سن متقدمة تبكي وترفع يداها لله و تطلب رؤيتي والحديث معي


و يوم دخلت القاعة المخصصة للمحاضرات فرأيت حشداجزائريا لم أرى مثيلا له بحياتي كلها

يضيف : في الجــزائر يوجد 3 اشياء مميزة تجذبك بسحرها ...

وجدتها في الجزائر دون سواها

* الطبيعة الخلابة ، الخضرة الجميلة والابداع الرباني على ارضه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

*المياه العذبة و البهاء

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

*حسن الوجه و الجمال

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


وفي نهاية زيارته قال كلمة وجهها لكل الجزائر :


الجزائريين لايحتاجون الى قراءة كتابي (لا تحزن)،
لأن الله سبحانه وتعالى قد وهب لهم وطنا جميلا وماء صافيا وخضرة دائمة
ووجها حسنا. فكلمتي اليك ايها الجزائري من قلب محب مخلص : "لا تحزن لا تحزن
لا تحزن !! عندك الماء و الخضرة والوجه الحسن .. فلا تحزن " ـ " ارضك ارض
الشهداء فلا تحزن "

ـ " ربك الله ونبيك محمد ودينك الاسلام ووطنك الجزائر فلاتحزن "

لم يُخف الشيخ القرني إعجابه بالجزائر، شعبا وطبيعة، إلى درجة الهيام، وهو ما جعله يصفها ويخصص لها حصة كاملة واستثنائيه على قناه اقرأ بعد عودته مباشرة ، فقد كان كان ضيف برنامج :"السلام عليكم" فوصفها بأبلغ الأوصاف، معتبرا إياها "قطعة من الجنة" لما حوته من حسن وجمال خلاب وسحر أخاذ، وتنوع في التضاريس، وهو ما جعله يقول إنها "قارة كاملة، طوال تواجدي في الجزائر وانا
اردد سبحان الله العظيم من اعماقي وبتدبر كبير ... يا الهي تلك الجسور
المعلقة والجبال الشاهقة والطبيعة الخلابة ، اعتقدت اني لن اراها الا في
الجنه .. ".


هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 519x389 .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وأكد الداعية السعودي في قناة "اقرأ" أمام الجمهور العربي وقرا ما كتبه عن الجزائر حين زارها، حيث قال:ارض الجزائر جنة الله الواسعة في الدنيا، جمعت بين الجبل الشاهق والتل الأخضر والسفح المائس والهضبة الخاشعة والروض الأفيح والبستان الوارف والبحر الهائج

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

والصحراء الوقورة الصامتة،

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أمامك حقول القمح مد البصر،

هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 512x384 .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وخلفك قمم الثلج منتهى الروعة،


هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 600x450 .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وعن يمينك صفوف النخل نهاية الحسن، وعن يسارك جداول الماء غاية الفتنة والسحر...

هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 600x400 .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ويضيف وهو لا يجد كلمات للتعبير والوصف : في لحظه احسست اني في الجنة ولست في الدنيا.. فهذه الارض كانت تستحق المليون شهيد واكثر ..والحمد لله ان اهلها شجعان ابطال وماكانوا ليتركوا ارضهم الطيبة في براثن المستعمر الغاشم"

واليكم بعض قصائد الشيخ عائض القرني التي كتبها في الجزائر و في شعب الجزائر

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


حي الجزائر و اخطب في نواديها

وابعث لها الشوق قاصيها و دانيها

شعب البطولات حيا الله طلعتكم

كتائب البغي قد قصوا نواصيها

كتبتموا بالدم القاني مسيرتكم

اسأل فرنسا و قد خابت أما نيها

نصرتم الله في تحرير أرضكموا

فصرتموا قصة للمجد نرويها

أنتم أساتذة التحرير

ثورتكم للعالم الحر إيقاظا و تنبيها

رصواالصفوف على الإسلام وحدتكم

محمد رمزها و الله راعيها

أتيتها و جناح الشوق يحملني

أكاد من فرحة البشرى أناجيها

فصرت بين جموع الناس في لجب

من الأشاوس تشجينا معانيها

رجالهم كأسود الغاب في همم

حتى الغواني ظباء في مغانيها

فكلهم حاتم في بيته كرما

وكلهم عنتر لو صاح داعيها

يا جنة الله في الدنيا كفى خطرا

من سحر عينيك قد ذقنا دواهيها

ترابها زعفران و الربى حلل

منسوجة بيد من صنع باريها

طاب الهواءوراق الماءوارتجلت

حمائم الروض أبيات تغنيها

والشمس خجلى غمام الودق يسترها

حينا و حينا بوجه الحسن يبديها

هذي الجزائرأرض الفاتحين بها

منابر المجد تدريبا و توجيها

شكرا لكم يا نجوم المجد ما هتفت

ورقاء روض و ما ست في الربى تيها

شكرا لكم يا أباةالضيم ما رفعت

أعلامكم و سيوف الله تحميها

شكرا لكم من بلاد الوحي أبعثها

الدمع يكتبها و القلب يمليها


هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 600x30 .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

قسماً بالله يا شعب الجزائر...... إنكم في جبهة المجد منائر

يا وقود الثورة الكبرى...... و يا ملهم التاريخ فخراً و مآثر

النضال الحر فيكم فجره...... قصة الأحرار أنتم و الضمائر

قد درسنا مجدكم في أرضنا...... و سمعنا ذكركم فوق المنابر

و تلونا حبكم أنشودة...... كنشيد الروض في نفحة طائر

قوة الإسلام أنتم...... و على بركات الله يا شعب الجزائر




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 600x30 .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

العملاق نزار قباني

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لا يمكن أن يكشف وجه الثورة الجزائرية إلا من رأى إنسانا جزائريا

هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 600x600 .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ولا يمكن أن يعرف طبيعة الثورة إلا من تكلم او دخل حوارا مع جزائري او جزائرية

..إن كل محاولة لفهم الثورة الجزائرية من بعيد تبقى محاولة نظرية أو ذهنيةكبعض أشكال الرسم التجريدي أو بعض أشكال الحب العذري وأنا لم أخرج من مرحلة الحب العذري الجزائري إلا في نيسان الماضي حين وطات قدماي للمرةالأولى أرض الجزائر..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

..صحيح ان الجزائر كانت قصيدة مرسومة باأكواريوم في مخيلتناوكانت ثورتها
لؤلؤة تتوهج في قلب كل مثقف عربي وبين أصابعه ولكن كل ما كتبناه عن (ليلى
الجزائرية)
كان على عذوبته وبراءته وصدقه شبيها بما كتبه جميل بثينة في
لحظة من لحظات العشق الكبير..

..ومع إحترامي للعشاق العذريين ولدموعهم وصباباتهم وأشواقهم أحسست بعد أن
رأيت الجزائرأنها أكبر من جميع عشاقها وأعظم من جميع ما كتب عنها

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
..ولاأدري لماذا شعرت وأنا أقف على شرفة غرفتي في الفندق والميناء تحتي مهرجان
من الضوء والماء والجواهر برغبة طاغية في البكاءأو الإعتذارمن ’’ حي
القصبة’’ بأزقته الضيقة وسلالمه الحجرية ومنازله الخشبية التي تخبئالبطولات فيهاكما يختبئ الكحل في العين السوداء.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



اااااااه . . كم هو جميل وجه الجزائر..

مع أن الجزائر أكبر من هذه الكلمات..



إنك لا ترى عليه أية علامة من علامات الشيخوخةأو أي تجعيدة تشعرك بأن الزمن مر على الوجه الذي لا يزال محتفظا بطفولته حتى الأن..

..وفي حين دخلت أكثر الثورات العربية - بعد أن حكمت - مستودع الموظفين وأصبحت عضوا في نادي المتقاعدين نرى أن الثورة الجزائرية لا تزال تمارسرياضة الركض والقفز وسباحة المسافات الطويلة بعد زمن طويل من إنطلاق رصاصة
التحرير الاولى في نوفمبر 1954 ولا تزال الثورة الجزائرية تتفجر عافيةوطموحا وشبابا..

... ومن أروع ما شاهدته في الجزائر أن كل جزائري تقابله
يشعرك بأنه هوالثورة فهي موجودة في نبرات صوته وبريق عينه وحركات يده
وكبريائه وعنفوانه وطبيعته المتفجرةوطقسه الدي لا يعرف الإعتدال..


في كل مكان دخلت إليه في الجزائر وجدت الثورة تنتظرني في رئاسةالجمهوريةفي الإدارات العامةفي مبنى التلفزيون والإذاعة في الريف في
بيوت الفلاحين النموذجية في مستوصفات الطب المجاني في المجمعات السياحية في
جامعة قسنطينة المدهشة في الصحافةفي حركة التعريب الرائعةفي الأدب
الجديدالواعد في طموح اللغة العربيةالمجنون لتعويض ما خسرته خلال132 سنة من القمع والحصار ومحاولات التصفية..

ولن أنسى أبدا ليلة أمسيتي الشعرية الاولى في قاعة ’’ كابري’’ في الجزائر
العاصمة حيث وصلت الساعة السادسة لأجد القاعة تكاد ان تنفجر بمن فيهاوأن
الأكسجين قد استهلك تماما..

وكان من المستحيل علي أن أصل إلى المنبر والإخوة الجزائريين أخذوا حتى الكرسيي الدي كان مخصصا لجلوسي..

وطبعا لم أتمكن من الدخول وتقرر تأجيل الأمسية الشعرية حتى يتم إختيار مكان أوسع يكفي لجلوس ألاف الجزائريين جاءو لسماعي شاعر عربي..

وعندما رجعت إلى فندقي سألت نفسي ونهر من دموع الفرح والكبرياء يتدفق عني:


يا ترى لو جاء ’’اراغون’’ أو ’’ بول ايلوار’’ أو ’’ بول فاليري’’ لقراءةالشعر في قاعة كابري فهل كان الأكسجين سينتهي من القاعة؟ وهل كانالجزائريون سيأخذون كرسيه كما فعلوا معي؟

..إن زيارتي للجزائر وضعت نهاية للكذبة الكبرى التي تقول

إن اللغةالعربية مواطنة في الدرجة الثانية في الجزائر وإن الشاعر العربي فيها غريب الوجه والفم واللسان..

من قال هدا الكلام؟؟


إن الجزائر التي دخلتها كانت وجها عربيا تضيء فيه مآذن دمشق وبغداد ومكة وتعبق منه مروءات قريش..

وأرجوا ان تسامحوا غروري إدا قلت إنني لو رشحت نفسي في أي إنتخبات شعرية في الجزائر لنجحت انا وسقط ’’ أراغون’’..

لا يحتاج المرء إلى منظار مكبر ليكشف أن الثورة الجزائرية هي الإمتداد الطبيعي لكل الثورات العربية الاخرى أو أن هذه الثورات هي
إمتدادها..

و الثورة الجزائرية حين تعبر عن إنتمائها
العربي لا تعبر عن ذلك بشكل استعراضي أو برومانسية مر عليها الزمن وإنما
تضع ثقلها المادي والدولي والإقتصادي والحربي في كل معارك العرب..

..وفي كل الحروب العربية - الإسرائيلية كانت الجزائر معنا تجهيزا وتمويلا وفي كل مؤتمرات القمة العربية كانت الجزائر مع استمرار الثورةالمسلحة وضد أنصاف الحلول وأنصاف الخيارات وانصاف المواقف..

..وهكدا نرى أن الثورة الجزائرية بعد عشرات السنين من النضال لا تزال في داخل الثورة ولا يزال كل جزائري مستنفرا و واقفا على خط النار وحاملا بارودته على كتفه تماما كما كان في نوفمبر 1954 فتحية للوطن الجزائري
العظيم وتحية للثورة التي لا تأخد إجازة.
.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 600x100 .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


تحيــــــــــــــــــــاتي...



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]